إعجاز القرآن والسنة في الطب الوقائي والكائنات الدقيقة

إعجاز القرآن والسنة في الطب الوقائي والكائنات الدقيقة

إعجاز القرآن والسنة في الطب الوقائي والكائنات الدقيقة.

إعجاز القرآن والسنة في الطب الوقائي والكائنات الدقيقة

المؤلفون أ.د. عبد الجواد الصاوي
التصنيف العلوم الطبية
الوسوم إعجاز القرآن والسنة الطب الوقائي
عدد المشاهدات 905
عدد المشاركات 0
شارك المادة
تحميل المادة

مواد ذات صلة

من أوجه الإعجاز العلمي للقرآن الكريم في عالم النبات

من أوجه الإعجاز العلمي للقرآن الكريم في عالم النبات

من أوجه الإعجاز العلمي للقرآن الكريم في عالم النبات. 

الإعجاز العلمي في قوله تعالى: (إن الله لا يستحي أن يضرب مثلاً ما بعوضة فما فوقها)

الإعجاز العلمي في قوله تعالى: (إن الله لا يستحي أن يضرب مثلاً ما بعوضة فما فوقها)

الإعجاز العلمي في قوله تعالى: (إن الله لا يستحي أن يضرب مثلاً ما بعوضة فما فوقها).

الماء المبارك

الماء المبارك

بيان ما جاء في قوله تعالي"وأنزلنا من السماء ماءً مباركاً فأنبتنا به جناتِ وحب الحصيد"الإفادة: - التفسير العلمي والدلالة النصية يعتبر إنزال الماء من السماء من الشواهد اليقينية علي القدرة الإلهية لله تعالي وذلك بعد مرور ماء السماء بعدة مراحل فيزيائية وكيميائية توصل إليها العلم الحديث ليفهم الناس أن هذا ليس عبثاً وليس من الأمور المعتادة حيث ينزل من السماء ماءَ مياركاً ينبت به الله الزرع والجنات وحب الحصيد ومن المعلوم أن ماء المطر ماءُ طيب مبارك له من الخصائص الفيزيائية والتكوينية التي لم توجد في مياه البحار حيث جاء القرآن بذكر 23 نوعاً من المياه المختلفة ومنها  الماء المبارك الذي يحيي الأرض وينبت الزرع وينشر الخير قال تعالى : (ونزلنا من السماءِ ماءً مباركا فأنبتنا به جناتٍ وحب الحصيد) (ق 9).