الإفادة: -
التفسير العلمي والدلالة النصية
ثبت العلم الحديث أن للأرض سبع طبقات تختلف كلاً منها اختلافاً جذرياً عن الأخري من حيث التركيب والكثافة والتكوين حيث خلقت السماء في سبع طبقات وأكد بعض أهل العلم أن السبع طبقات تتمثل في الكواكب السيارة وهذا لايتفق نهائياً في عصر العلم الحديث وقد ثيت أن ألفاظ طرائق وطباقا واحدة أي طبقة فوق طبقة .
الإعجاز في ذلك: -
لاتأتي الأيات القرآنبة والأحاديث النبوية لايجئ شئ منها علي خلاف الواقع الثابت بالطريق العيان وكذلك بيان القدرة الإلهية التي جمعت بين تكوين السماوات والارض من سبع طبقات لكلاً منهما وعلي أي حال فإن القدرة الإلهية التي جمعت ألفاظ السماء في طرائق وطبقات يجعل الكون دائماً وأبداً في أسمي درجات الدقة وعليه فإن الأغلفة هي الأقرب لنظريات العلم الحديث وهذا واضح في طرائق فمن عجيب صنع الله أن تأتي ألفاظ القرآن مبينه لبعضها البعض الي أن اتضح ذالك بالتوافق مع النظريات العلمية الحديثة ....... والله أعلم
المؤلفون | أ.د. يحيى حسن وزيري |
التصنيف | علوم الأرض |
الوسوم | السماوات السبع |
عدد المشاهدات | 457 |
عدد المشاركات | 1 |
شارك المادة | |
تحميل المادة | تحميل المادة |