الاعتقاد بطالع النجم والكوكب في إحداث الكوارث البشرية والطبيعية على سطح الكرة الأرضية نهى الله تبارك وتعالى الاعتقاد بطالع النجم وطالع الكوكب ودتخلهم في أحوال البلاد والعباد عالم الغيب فلا يظهر على غيبه أحد إلا من ارتضى من رسوله ولو كنت أعلم الغيب لست أكسرت من الخير وما من سن السوء وقال النبي صلى الله عليه وسلم من أتى كاهنا أو عرافا فقد كفر بما أنزل على محمد وفي رواية أخرى فلم تقبل منه صلاة أربعون يوما ومن هنا خرج علينا أناس من هنا وهناك يعتقدون أن لداخل النجم أو طالع النجم والكوكب أثر كبير في حياة الكوارث الطبيعية والبشرية