إن من نعم الله علينا أن وهب لنا هذا القمر البديع الذي ترتبط به مشاعرنا، ونستخدمه في غزلنا وأشعارنا، لأنه أساسي في حياتنا، حيث نحدد به أوقاتنا. قديما مع بدايات رصد السماء بالتليسكوبات، لاحظ الراصدون أن القمر مظلم، وأن الأهلة ما هي إلا انعكاس لضوء الشمس الساقط على سطحه.