العمران والبنيان من منظور الإسلام.
المؤلفون | أ.د. يحيى حسن وزيري |
التصنيف | العلوم الهندسية |
الوسوم | العمران والبنيان العلوم الهندسية |
عدد المشاهدات | 656 |
عدد المشاركات | 0 |
شارك المادة | |
تحميل المادة | تحميل المادة |
لقد كان الاعتقاد السائد عند المؤرخين أن الآجر لم يظهر في مصر القديمة قبل العصر الروماني، وظل هذا هو رأي المؤرخين إلى أن عثر عالم الآثار "بتري" على كمية من الآجر المحروق بنيت به قبور وأقيمت به بعضاً من أسس المنشآت، ترجع إلى عصور الفراعنة رعمسيس الثاني ومرنبتاح وسيتي الثاني من الأسرة التاسعة عشر (1308 - 1184 ق. م) وكان عثوره عليها في موقع أثري غير بعيد من (بي رعمسيس أو قنطير ) عاصمة هؤلاء الفراعنة في شرق الدلتا.
ورد في صحيح مسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم في حديث طويل بعض من علامات قرب قيام الساعة، عن أبي هريرة؛ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "... وإذا رأيت رعاء البهم يتطاولون في البنيان فذاك من أشراطها...".
المواقيت المكانية للحج والعمرة هى مواقع وأماكن حددها الرسول عليه الصلاة والسلام فى بعض من أحاديثه الشريفة، وهى خمسة مواقيت: "لأهل المدينة ذو الحليفة، ولأهل الشام الجحفة، ولأهل نجد قرن المنازل، ولأهل اليمن يلملم، ولأهل العراق ذات عرق، فلا يجوز لمن أراد الحج والعمرة أن يتجاوزها إلا مُحرِمًا".