البرهان في تفسير القرآن .. إعجاز وبيان

البرهان في تفسير القرآن .. إعجاز وبيان

أول تفسير مختصر شامل لآيات القرآن الكريم بحاشية المصحف الشريف وبأسلوب سهل ميسر ليستفيد منه الجميع.

يحتوي على ما يلي :

– الإعجاز العلمي: (الإشارات العلمية الواردة في نصوص القرآن الكريم إلى الحقائق العلمية الثابتة). 

– التفسير العلمي: (الإشارات العلمية الواردة في نصوص القرآن الكريم إلى النظريات العلمية الراجحة). 

– التفكر والتأمل في مخلوقات الله. 

– عرض لهدايات القرآن الكريم وتوجيهاته بإيجاز.

البرهان في تفسير القرآن .. إعجاز وبيان

المؤلفون أ.د. عبدالله المصلح
التصنيف المكتبة
الوسوم تفسير القرآن إعجاز وبيان
عدد المشاهدات 1552
عدد المشاركات 12
شارك المادة
تحميل المادة

مواد ذات صلة

سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا

سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا

جامعة بنى سويف ، ورئيس اللجنة الطبية بالمركز الدولى للإعجاز العلمى للبحوث والتدريب النص المعجز: قوله : (وَمِنْ ثَمَرَاتِ النَّخِيلِ وَالْأَعْنَابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ(67) النحل 

إكتشاف  تقنية الرادار من عالم  الطير

إكتشاف تقنية الرادار من عالم الطير

قال تعالى : ﴿ وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ ﴾. الأنعام (38). تفسير البغوي :قَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ: ﴿ وَما مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ ﴾، قَيَّدَ الطَّيَرَانَ بِالْجَنَاحِ تَأْكِيدًا كَمَا يُقَالُ: نَظَرْتُ بِعَيْنِي وَأَخَذْتُ بِيَدِي، ﴿ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ ﴾، قَالَ مُجَاهِدٌ: أَصْنَافٌ مُصَنَّفَةٌ تُعْرَفُ بِأَسْمَائِهَا يُرِيدُ أَنَّ كُلَّ جِنْسٍ مِنَ الْحَيَوَانِ أُمَّةٌ، فالطير أمة، والهوام أُمَّةٌ، وَالدَّوَابُّ أُمَّةٌ، وَالسِّبَاعُ أُمَّةٌ، تُعْرَفُ بِأَسْمَائِهَا مِثْلُ بَنِي آدَمَ، يُعَرَفُونَ بِأَسْمَائِهِمْ .  إذا كان الإنسان قد عرف صناعة  تكنولوجيا الرادار فى مراقبة الطائرات وتحديد مساراتها بتحديد الذبذبات الصوتية التي تحدثها الطائرات عن بعد، فإنما أخذ العلماء ذلك بمراقبتهم ومتابعتهم لبعض سلوكيات عالم الحيوان وعالم الطير

جبال السماء

جبال السماء

 بيان ما جاء في قوله تعالي"ألم تر أن الله يُزجي سحاباً ثم يُؤلف بينه ثم يجعله ركاماً فتري الودق يخرج من خلاله وينزل من السماء من جبال فيها من برد "