يعيش النمل ضمن مستعمرات يقوم ببنائها وقد يتجاور عدد كبيرة من المستعمرات مكوناً وادياً للنمل كما أسماه القرآن الكريم...... وهذا اعجاز وسبق قرآنى .... لماذا؟
المواقيت المكانية للحج والعمرة هى مواقع وأماكن حددها الرسول عليه الصلاة والسلام فى بعض من أحاديثه الشريفة، وهى خمسة مواقيت: "لأهل المدينة ذو الحليفة، ولأهل الشام الجحفة، ولأهل نجد قرن المنازل، ولأهل اليمن يلملم، ولأهل العراق ذات عرق، فلا يجوز لمن أراد الحج والعمرة أن يتجاوزها إلا مُحرِمًا".
إثبات توسط مكة المكرمة لليابسة - دراسة باستخدام القياسات وصورالأقمارالصناعية.
أوضحت الدراسات والقياسات الحديثة على الجبال والكهوف وبداخلها الأكنان، أن طبيعة الكتلة الكبيرة الصخرية للجبل تعمل كعازل حرارى نظرا لسعتها الحرارية الكبيرة، مما يؤدى الى أن تصل درجات الحرارة الكلية للجبال بشكل أساسي إلى متوسط درجة الحرارة المحلية للغلاف الجوي الخارجي، بمعنى آخر تظل درجة الحرارة داخل أكنان الجبال ثابتة تمامًا، أى يمكننا أن نعتبر الكهوف والمغارات بالجبال بمثابة نظام معزول حرارياً.
ورد في صحيح مسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم في حديث طويل بعض من علامات قرب قيام الساعة، عن أبي هريرة؛ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "... وإذا رأيت رعاء البهم يتطاولون في البنيان فذاك من أشراطها...".
لقد أوضح القرآن الكريم أن ذا القرنين استخدم سبيكة أساسها عنصر الحديد، فلماذا الحديد بالذات؟ .... العلم يؤكد على أن الحديد وسبائكه المختلفة بين جميع العناصر والسبائك المعروفة يتميز بأعلى قدر من الخصائص المغناطيسية والمرونة (القابلية للطرق والسحب والتشكل)، والمقاومة للحرارة ولعوامل التعرية الجوية، فالحديد لاينصهر قبل درجة 1536 مئوية، وتبلغ كثافة الحديد 7.874 جرام للسنتيمتر المكعب عند درجة حرارة الصفر المطلق.
لقد كان الاعتقاد السائد عند المؤرخين أن الآجر لم يظهر في مصر القديمة قبل العصر الروماني، وظل هذا هو رأي المؤرخين إلى أن عثر عالم الآثار "بتري" على كمية من الآجر المحروق بنيت به قبور وأقيمت به بعضاً من أسس المنشآت، ترجع إلى عصور الفراعنة رعمسيس الثاني ومرنبتاح وسيتي الثاني من الأسرة التاسعة عشر (1308 - 1184 ق. م) وكان عثوره عليها في موقع أثري غير بعيد من (بي رعمسيس أو قنطير ) عاصمة هؤلاء الفراعنة في شرق الدلتا.
أكدت دراسة حديثة، على الفوائد النفسية الايجابية بالنسبة للأشخاص الذين يسيرون فى الغابات (أهم مايميزها كثافة تواجد الأشجار)، مقارنة بالحالة النفسية للأشخاص الذين يعيشون ويسيرون فى المدن الحديثة حيث تقل كثافة تواجد الأشجار بها.